صفية بنت حيي بن أخطب من أمهات المؤمنين كانت شريفة عاقلة ذات حسب وجمال ودين، ذكرت كتب التاريخ والقصص والروابيات الأدبية والإسلامية، الكثير من النماذج التي دعت للإقتداء بها، كعامل مهم نحو إتباع الصفات الحسنة وتعلمها وتطبيقها، نظراً لأهميتها الكبيرة التي تعود بصلاح على الفرد والمجتع، لذا لابد في حكم الدين والإسلام أن نذكر أمهاتنا المسلمين بالخير دوما، وهما زوجات النبي محمد”صلى الله عليه وسلم”، والتي منها صفية بنت حيي بن أخطب، والتي تعتبر من أجمل وأعقل فكرا من بين نساء النبي، وهي الني تتبع لقبية بنسي اسرائيل، وهي التي قد تزوجها النبي قبل أن تكون مسلمة، والسؤال هنا صفية بنت حيي بن أخطب من أمهات المؤمنين كانت شريفة عاقلة ذات حسب وجمال ودين.
صفيِة بنت حيي بن أخطب من أمهات المؤمنين كانت شريفة عاقلة ذات حسب وجمال ودين
حيث تركت صفيِة بِنت حيي علَى حالِها عند النبي دون أن يضغط عليها لكي تسلم، ولكنها فجأة وقفت وقالت له لقد هويت الإسلام وصدقت بك يا رسول الله، وذلك بعد أن خيرها بالبقاء على ذمته الزوجية بشرط الاسلام أو العتق لحر نفسها.
س- صفيِة بِنت حَيي بِن أخطَب مِن أمهَات المؤمنيِن كاَنت شريفَة عَاقلة ذَات حَسب وجمَال وديِن
الإجابة هي:
العبارة صحيحة.